طاقة

تحوّلت الطاقة الشمسية إلى أكبر مصدر للكهرباء في الاتحاد الأوروبي للمرة الأولى خلال شهر حزيران/يونيو الماضي، متجاوزةً الطاقة النووية وطاقة الرياح، وشكلت 22.1 في المئة من الكهرباء في الاتحاد، وهي أعلى نسبة حتى الآن، بنسبة ارتفاع 18.9 في المئة قبل عام. وهذا الرقم يضعها قبل الطاقة النووية عند 21.8 في المئة، بينما تزود الرياح بنحو 16 في المئة، فيما انخفضت حصة الفحم إلى مستوى قياسي.

وقّعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" اتفاقية مع شركة "أيبيردرولا" تنّصُّ على أن يستثمر كلٌ منهما بشكل مشترك في محطة "إيست أنجليا ثري" لتوليد الكهرباء من طاقة الرياح في المملكة المتحدة، والتي تبلغ قدرتها 1.4 جيغاواط.

وقّعت شركة إيني الإيطالية عقداً بقيمة 1.35 مليار دولار مع شركة سوناطراك الجزائرية لتطوير حقل الغاز زمول الكبار، الواقع في جنوب غرب الجزائر بالقرب من الحدود الليبية.

أكملت "أدنوك" مرحلة مهمة في مشروع تطوير حقلَي "الحيل" و"غشا" العملاق، من خلال إنجاز عملية إبحار وتركيب الهياكل الأساسية الخاصة بالمرافق البحرية من ساحة التصنيع التابعة لشركة "إن إم دي سي إنيرجي" بمنطقة مصفح في أبوظبي.

وقّعت "الشركة السعودية لشراء الطاقة" (المشتري الرئيس) اتفاقية شراء الطاقة لمشروع ينبع لطاقة الرياح، الذي تبلغ سعته الإجمالية 700 ميغاواط، وباستثمارات تتجاوز 1.7 مليار ريال سعودي (أي بنحو 458 مليون دولار أميركي)، مع تحالف ضم شركة "ماروبيني" وشركة أبناء عبد العزيز العجلان للاستثمار التجاري والعقاري "العجلان وإخوانه".

تُعد بطاريات الشحن المحمولة، أو ما يُعرف بالباور بانك (Power Bank) من الأجهزة التي اصبحت من الضروريات للكثير من الناس، خاصة مع الاعتماد المتزايد على الهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية المحمولة.

وقعت شركتا "سي في سي دي آي أف" و"تبريد" اتفاقية شراكة للاستحواذ على شركة "بال" لتبريد المناطق، التابعة لمجموعة "ملتيبلاي" في أبوظبي، بصفقة خاضعة للموافقات الرسمية ذات الصلة.

في تطور مثير قد يعيد رسم ملامح صناعة النفط العالمية، كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن شركة شل تجري محادثات أولية للاستحواذ على منافستها البريطانية "بي بي" في